أجرى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة المصري، مساء اليوم السبت، اتصالا هاتفيا مع وزير خارجية فرنسا جان نويل بارو، في إطار التنسيق والتشاور المستمر بين القاهرة وباريس. تبادل وجهات النظر حول التطورات في قطاع غزة والعمل على تخفيف حدة التوتر في المنطقة.
وقال السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إن الوزيرين ناقشا بشكل تفصيلي الجهود الحالية لخفض التوتر في المنطقة وتطورات الأوضاع في قطاع غزة والضفة الغربية.
واستعرض الوزير عبد العاطي جهود مصر المستمرة مع الشركاء الإقليميين والدوليين للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، باعتباره المفتاح الأساسي لتهدئة الأوضاع في المنطقة.
كما أكد أهمية مضاعفة الاستجابة الإنسانية الدولية لاحتياجات الفلسطينيين في قطاع غزة، نظرا للكارثة الإنسانية التي يعانون منها نتيجة انتهاكات جيش الاحتلال الإسرائيلي الجسيمة للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وعرقلته. بشأن وصول المساعدات الإنسانية.
وحذر الوزير عبد العاطي من خطورة استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية، واستمرار توسعها الاستيطاني، مؤكدا أن هذا التوجه يهدف إلى القضاء على مقومات إقامة الدولة الفلسطينية وتحقيق حل الدولتين الذي مصر ترفض.
أجرى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة المصري، مساء اليوم السبت، اتصالا هاتفيا مع وزير خارجية فرنسا جان نويل بارو، في إطار التنسيق والتشاور المستمر بين القاهرة وباريس. تبادل وجهات النظر حول التطورات في قطاع غزة والعمل على تخفيف حدة التوتر في المنطقة.
وقال السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إن الوزيرين ناقشا بشكل تفصيلي الجهود الحالية لخفض التوتر في المنطقة وتطورات الأوضاع في قطاع غزة والضفة الغربية.
واستعرض الوزير عبد العاطي جهود مصر المستمرة مع الشركاء الإقليميين والدوليين للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، باعتباره المفتاح الأساسي لتهدئة الأوضاع في المنطقة.
كما أكد أهمية مضاعفة الاستجابة الإنسانية الدولية لاحتياجات الفلسطينيين في قطاع غزة، نظرا للكارثة الإنسانية التي يعانون منها نتيجة انتهاكات جيش الاحتلال الإسرائيلي الجسيمة للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وعرقلته. بشأن وصول المساعدات الإنسانية.
وحذر الوزير عبد العاطي من خطورة استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية، واستمرار توسعها الاستيطاني، مؤكدا أن هذا التوجه يهدف إلى القضاء على مقومات إقامة الدولة الفلسطينية وتحقيق حل الدولتين الذي مصر ترفض.