صحف المكلا (العرب تايم).
شهدت محافظة الحديدة اليمنية يوماً حزيناً بعد وفاة البروفيسور إسماعيل الزين وأفراد أسرته في حادث غرق مأساوي في وادي المزيد بمنطقة تهامة.
ووقعت الحادثة عندما قررت الأسرة قضاء يوم في الخارج للنزهة والراحة بعيدا عن ضغوط الحياة اليومية، لكن الفرحة سرعان ما تحولت إلى مأساة مؤلمة. وتوفي الأستاذ إسماعيل مع أربعة من أبنائه وشقيقه، في مشهد هز قلوب أهالي المنطقة وأثار موجة من الحزن العميق.
وذكرت مصادر محلية أن الأسرة كانت تستمتع بأجواء الطبيعة في الوادي، إلا أن تيارات المياه الغادرة كانت أقوى من توقعاتهم. ولم تكلل الجهود المبذولة لإنقاذهم بالنجاح، وبدلاً من يوم جميل للعائلة، انتهى بهم الأمر إلى فقدان ستة أرواح في حادث أليم.
وأثار الحادث تساؤلات حول ضرورة توخي الحذر عند زيارة الأماكن الطبيعية، خاصة في ظل التقلبات الجوية ووجود تيارات مائية خطيرة في بعض المناطق.
وأعرب أهالي المنطقة عن بالغ حزنهم وتعازيهم لعائلة الفقيد، مطالبين الجهات المعنية بتعزيز إجراءات السلامة في مثل هذه المواقع لتجنب تكرار مثل هذه الكوارث المأساوية مستقبلا.
رحم الله الفقيدين وألهم ذويهم الصبر والسلوان
صحف المكلا (العرب تايم).
شهدت محافظة الحديدة اليمنية يوماً حزيناً بعد وفاة البروفيسور إسماعيل الزين وأفراد أسرته في حادث غرق مأساوي في وادي المزيد بمنطقة تهامة.
ووقعت الحادثة عندما قررت الأسرة قضاء يوم في الخارج للنزهة والراحة بعيدا عن ضغوط الحياة اليومية، لكن الفرحة سرعان ما تحولت إلى مأساة مؤلمة. وتوفي الأستاذ إسماعيل مع أربعة من أبنائه وشقيقه، في مشهد هز قلوب أهالي المنطقة وأثار موجة من الحزن العميق.
وذكرت مصادر محلية أن الأسرة كانت تستمتع بأجواء الطبيعة في الوادي، إلا أن تيارات المياه الغادرة كانت أقوى من توقعاتهم. ولم تكلل الجهود المبذولة لإنقاذهم بالنجاح، وبدلاً من يوم جميل للعائلة، انتهى بهم الأمر إلى فقدان ستة أرواح في حادث أليم.
وأثار الحادث تساؤلات حول ضرورة توخي الحذر عند زيارة الأماكن الطبيعية، خاصة في ظل التقلبات الجوية ووجود تيارات مائية خطيرة في بعض المناطق.
وأعرب أهالي المنطقة عن بالغ حزنهم وتعازيهم لعائلة الفقيد، مطالبين الجهات المعنية بتعزيز إجراءات السلامة في مثل هذه المواقع لتجنب تكرار مثل هذه الكوارث المأساوية مستقبلا.
رحم الله الفقيدين وألهم ذويهم الصبر والسلوان