ترأس الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الأحد، أعمال الدورة الثانية عشرة للجنة العليا المشتركة بين الإمارات ومملكة البحرين التي انعقدت في المنامة. بينما ترأس الجانب البحريني معالي الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير خارجية مملكة البحرين. .
حضر اجتماع اللجنة العليا المشتركة عبدالله بن طوق المري وزير الاقتصاد، نورة بنت محمد الكعبي وزيرة دولة، الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، خليفة شاهين المرر. وزير الدولة، وعدد من كبار المسؤولين في البلدين.
وقال الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان في بداية كلمته خلال اجتماع اللجنة: «يسعدني أن أكون اليوم في مملكة البحرين العزيزة علينا جميعا والتي نتقاسم معها تاريخا من الأخوة والصداقة. والعمل المشترك.”
وأكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان أن «انعقاد الدورة الثانية عشرة للجنة المشتركة يعكس عمق العلاقات الراسخة بين البلدين الشقيقين، وهي علاقات تحظى بدعم ورعاية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة». وأضاف: «شكلت هذه الرعاية والدعم حافزاً كبيراً لجهودنا المشتركة وتطلعاتنا للارتقاء بعلاقاتنا الاستراتيجية وتنويع مجالات التعاون الثنائي بين الجانبين».
وأضاف: “إن دولة الإمارات العربية المتحدة كانت ولا تزال ترى شقيقتها البحرين شريكاً استراتيجياً في كافة المجالات، وجزءاً أصيلاً وعميقاً من مسيرة التقدم والازدهار في الخليج العربي والمنطقة برمتها”.
وأشار الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان إلى أن «استمرار انعقاد اللجنة المشتركة بشكل دوري يعبر عن التزام البلدين بالعمل المشترك، حيث تتم مناقشة الفرص والإنجازات، ومناقشة التحديات والقضايا العالقة في مختلف المجالات، وأفضل الفرص لتحقيق التعاون المشترك». يتم البحث دائما لخدمة البلدين. كما يعكس هذا النهج حرصنا المشترك على إيجاد حلول إبداعية للتغلب على التحديات وتحويلها إلى إنجازات ملموسة تخدم مصالح شعبي البلدين.
ترأس الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الأحد، أعمال الدورة الثانية عشرة للجنة العليا المشتركة بين الإمارات ومملكة البحرين التي انعقدت في المنامة. بينما ترأس الجانب البحريني معالي الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير خارجية مملكة البحرين. .
حضر اجتماع اللجنة العليا المشتركة عبدالله بن طوق المري وزير الاقتصاد، نورة بنت محمد الكعبي وزيرة دولة، الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، خليفة شاهين المرر. وزير الدولة، وعدد من كبار المسؤولين في البلدين.
وقال الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان في بداية كلمته خلال اجتماع اللجنة: «يسعدني أن أكون اليوم في مملكة البحرين العزيزة علينا جميعا والتي نتقاسم معها تاريخا من الأخوة والصداقة. والعمل المشترك.”
وأكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان أن «انعقاد الدورة الثانية عشرة للجنة المشتركة يعكس عمق العلاقات الراسخة بين البلدين الشقيقين، وهي علاقات تحظى بدعم ورعاية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة». وأضاف: «شكلت هذه الرعاية والدعم حافزاً كبيراً لجهودنا المشتركة وتطلعاتنا للارتقاء بعلاقاتنا الاستراتيجية وتنويع مجالات التعاون الثنائي بين الجانبين».
وأضاف: “إن دولة الإمارات العربية المتحدة كانت ولا تزال ترى شقيقتها البحرين شريكاً استراتيجياً في كافة المجالات، وجزءاً أصيلاً وعميقاً من مسيرة التقدم والازدهار في الخليج العربي والمنطقة برمتها”.
وأشار الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان إلى أن «استمرار انعقاد اللجنة المشتركة بشكل دوري يعبر عن التزام البلدين بالعمل المشترك، حيث تتم مناقشة الفرص والإنجازات، ومناقشة التحديات والقضايا العالقة في مختلف المجالات، وأفضل الفرص لتحقيق التعاون المشترك». يتم البحث دائما لخدمة البلدين. كما يعكس هذا النهج حرصنا المشترك على إيجاد حلول إبداعية للتغلب على التحديات وتحويلها إلى إنجازات ملموسة تخدم مصالح شعبي البلدين.