أصدر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، اليوم، تقريراً كشف فيه أن السودان يواجه أكبر أزمة من نوعها في العالم.
وأضاف التقرير أن السودان يعاني من أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم، حيث تم تسجيل نزوح أكثر من 3 ملايين طفل داخل البلاد وخارجها منذ بداية الصراع.
وبحسب التقرير فإن واحداً من كل ثلاثة أشخاص في السودان يعاني من نقص حاد في الأمن الغذائي، مما يزيد من معاناة السودانيين في ظل الظروف الحالية، مشيراً إلى أن موجة العنف الحالية تسببت في ارتفاع عدد المدنيين سقوط ضحايا وتدمير البنية التحتية والمرافق الأساسية، مما ساهم في تفاقم أزمة النزوح.
وأضاف أن أكثر من 7.4 مليون شخص أجبروا على ترك منازلهم هربا من العنف، بالإضافة إلى 3.8 مليون نازح نتيجة الصراعات السابقة.
كما حذر من تدهور النظام الصحي في البلاد، مع تزايد خطر انتشار أمراض مثل الكوليرا وحمى الضنك والحصبة والملاريا.
وفي وقت سابق، خاطب قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، السودانيين، بعد تحقيق “انتصار كبير وعظيم”، بعد وصول البرهان، أمس السبت، إلى مدينة سنجة، وأعلن “تحريرها من الجيش السريع”. قوات الدعم” واستعادة قيادة الفرقة 17. مشاة.
وأكد في كلمته “إصرار القوات المسلحة السودانية على تحرير كل شبر دنسه العملاء والخونة، ودحر المليشيات الإرهابية التي تستهدف وحدة السودان”.
أصدر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، اليوم، تقريراً كشف فيه أن السودان يواجه أكبر أزمة من نوعها في العالم.
وأضاف التقرير أن السودان يعاني من أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم، حيث تم تسجيل نزوح أكثر من 3 ملايين طفل داخل البلاد وخارجها منذ بداية الصراع.
وبحسب التقرير فإن واحداً من كل ثلاثة أشخاص في السودان يعاني من نقص حاد في الأمن الغذائي، مما يزيد من معاناة السودانيين في ظل الظروف الحالية، مشيراً إلى أن موجة العنف الحالية تسببت في ارتفاع عدد المدنيين سقوط ضحايا وتدمير البنية التحتية والمرافق الأساسية، مما ساهم في تفاقم أزمة النزوح.
وأضاف أن أكثر من 7.4 مليون شخص أجبروا على ترك منازلهم هربا من العنف، بالإضافة إلى 3.8 مليون نازح نتيجة الصراعات السابقة.
كما حذر من تدهور النظام الصحي في البلاد، مع تزايد خطر انتشار أمراض مثل الكوليرا وحمى الضنك والحصبة والملاريا.
وفي وقت سابق، خاطب قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، السودانيين، بعد تحقيق “انتصار كبير وعظيم”، بعد وصول البرهان، أمس السبت، إلى مدينة سنجة، وأعلن “تحريرها من الجيش السريع”. قوات الدعم” واستعادة قيادة الفرقة 17. مشاة.
وأكد في كلمته “إصرار القوات المسلحة السودانية على تحرير كل شبر دنسه العملاء والخونة، ودحر المليشيات الإرهابية التي تستهدف وحدة السودان”.