المكلا (العرب تايم) خاص
قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، إن “استمرار زعيم مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران المدعو حمود الأهنومي في تشويه تاريخ اليمن والاعتداء المتكرر على أعراض اليمنيين”. وإهانة القبائل اليمنية الأصيلة ليس حكماً شخصياً ولا زلة لسان، بل هو عقيدة ومنهج وسلوك”. إلى المليشيات الإجرامية التي تحمل حقدا خفيا على اليمن أرضا وشعبا.
وأضاف معمر الإرياني في تصريح صحفي: “إن هذه الافتراءات والأكاذيب هي ترويج لنفس الشعارات التي يتم ترويجها اليوم تحت عناوين مختلفة (الهوية الإيمانية) (الحرب الناعمة) ومحاولة الحوثيين تنصيب أنفسهم حراساً على اليمن”. أهل الفضل وأولياءه، وكأن اليمنيين قبل أن يخرج عبد الملك من كهوف المران يغرقون». في الفسق والرذائل، وهم ليسوا شعباً محافظاً وملتزماً بطبيعته، ومتمسكاً بالعادات والتقاليد المتوارثة منذ آلاف السنين. السنوات.
وأشار الإرياني إلى أن أخطر إساءات المدعو حمود الأهنومي لليمنيين، هو قيام مليشيا الحوثي بتكليفه بتدريس مقرر (الثقافة الوطنية) في مختلف الجامعات الحكومية، وكلفته بإعطاء دروس “ثقافية”. محاضرات لتسميم عقول مئات الآلاف من الأطفال في ما يسمى بـ”المراكز الصيفية”، وبثها على القنوات الفضائية. انتحال صفة “رسمية”.
وتساءل الإرياني: ما هذه “الثقافة الوطنية” التي تسعى مليشيا الحوثي الإرهابية إلى ترسيخها في أذهان الأطفال والشباب والنشء، من خلال تشويه الهوية والتاريخ اليمني الضارب في أعماق التاريخ، متهماً الحوثيين بقتلهم وتشويههم. رجال ونساء اليمن من عفتهم وشرفهم، وتوجيه أبشع التهم الأخلاقية للقبيلة اليمنية؟ مؤكداً أن: الهدف الذي تسعى إليه مليشيا الحوثي الإرهابية هو محو التاريخ اليمني، وتجريف الهوية الوطنية والعربية، واستبدال الثقافة الفارسية الإيرانية.
المكلا (العرب تايم) خاص
قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، إن “استمرار زعيم مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران المدعو حمود الأهنومي في تشويه تاريخ اليمن والاعتداء المتكرر على أعراض اليمنيين”. وإهانة القبائل اليمنية الأصيلة ليس حكماً شخصياً ولا زلة لسان، بل هو عقيدة ومنهج وسلوك”. إلى المليشيات الإجرامية التي تحمل حقدا خفيا على اليمن أرضا وشعبا.
وأضاف معمر الإرياني في تصريح صحفي: “إن هذه الافتراءات والأكاذيب هي ترويج لنفس الشعارات التي يتم ترويجها اليوم تحت عناوين مختلفة (الهوية الإيمانية) (الحرب الناعمة) ومحاولة الحوثيين تنصيب أنفسهم حراساً على اليمن”. أهل الفضل وأولياءه، وكأن اليمنيين قبل أن يخرج عبد الملك من كهوف المران يغرقون». في الفسق والرذائل، وهم ليسوا شعباً محافظاً وملتزماً بطبيعته، ومتمسكاً بالعادات والتقاليد المتوارثة منذ آلاف السنين. السنوات.
وأشار الإرياني إلى أن أخطر إساءات المدعو حمود الأهنومي لليمنيين، هو قيام مليشيا الحوثي بتكليفه بتدريس مقرر (الثقافة الوطنية) في مختلف الجامعات الحكومية، وكلفته بإعطاء دروس “ثقافية”. محاضرات لتسميم عقول مئات الآلاف من الأطفال في ما يسمى بـ”المراكز الصيفية”، وبثها على القنوات الفضائية. انتحال صفة “رسمية”.
وتساءل الإرياني: ما هذه “الثقافة الوطنية” التي تسعى مليشيا الحوثي الإرهابية إلى ترسيخها في أذهان الأطفال والشباب والنشء، من خلال تشويه الهوية والتاريخ اليمني الضارب في أعماق التاريخ، متهماً الحوثيين بقتلهم وتشويههم. رجال ونساء اليمن من عفتهم وشرفهم، وتوجيه أبشع التهم الأخلاقية للقبيلة اليمنية؟ مؤكداً أن: الهدف الذي تسعى إليه مليشيا الحوثي الإرهابية هو محو التاريخ اليمني، وتجريف الهوية الوطنية والعربية، واستبدال الثقافة الفارسية الإيرانية.