أحبط الجيش الإسرائيلي محاولة تهريب أسلحة مصدرها إيران، كانت موجهة إلى أفراد منطقة جنين بالضفة الغربية، في عملية للحرس الثوري الإيراني وفيلق القدس في سوريا.
وأشار الجيش في بيان له إلى أن العملية جرت في إطار نشاط مشترك بين جهاز الأمن العام الشاباك والجيش الإسرائيلي، أحبط من خلاله تهريب معدات قتالية متقدمة مصدرها إيران إلى الضفة الغربية.
وأشار إلى أن الأسلحة غير متوازنة وتشمل القذائف الصاروخية وقذائف الهاون والعبوات الناسفة شديدة الانفجار من نوع كيليماجور بمختلف أنواعها، وبعضها مزود بأنظمة تشغيل لاسلكية وقنابل وقاذفات هاون وبنادق قناصة، وسائل قتالية أخرى.
وأضاف: “بعد ذلك تم اكتشاف مكان آخر تم فيه إخفاء العدد الأكبر من هذه الشحنة.
وزعم الجيش الإسرائيلي أن شحنة الأسلحة المضبوطة أرسلتها الوحدة 4000، وهي وحدة عمليات خاصة في استخبارات الحرس الثوري الإيراني، برئاسة جواد غفاري، ووحدة العمليات الخاصة التابعة لـ”فيلق القدس” على الأراضي السورية (18840). والتي يقودها رئيس الوحدة 840 أصغر باقري.
واعتبر الجيش الإسرائيلي أن شحنة الأسلحة المضبوطة “تشكل جزءا من معركة إيرانية مستمرة تهدف إلى زعزعة الاستقرار الأمني في المنطقة”.
وفي الصور التي وزعها الجيش الإسرائيلي، كان هناك نحو 178 قطعة عسكرية تنوعت بين عبوات ناسفة وقاذفات وصواريخ آر بي جي وقذائف هاون وصواريخ وبنادق ومسدسات أمريكية وبنادق قنص وقذائف صاروخية.
أحبط الجيش الإسرائيلي محاولة تهريب أسلحة مصدرها إيران، كانت موجهة إلى أفراد منطقة جنين بالضفة الغربية، في عملية للحرس الثوري الإيراني وفيلق القدس في سوريا.
وأشار الجيش في بيان له إلى أن العملية جرت في إطار نشاط مشترك بين جهاز الأمن العام الشاباك والجيش الإسرائيلي، أحبط من خلاله تهريب معدات قتالية متقدمة مصدرها إيران إلى الضفة الغربية.
وأشار إلى أن الأسلحة غير متوازنة وتشمل القذائف الصاروخية وقذائف الهاون والعبوات الناسفة شديدة الانفجار من نوع كيليماجور بمختلف أنواعها، وبعضها مزود بأنظمة تشغيل لاسلكية وقنابل وقاذفات هاون وبنادق قناصة، وسائل قتالية أخرى.
وأضاف: “بعد ذلك تم اكتشاف مكان آخر تم فيه إخفاء العدد الأكبر من هذه الشحنة.
وزعم الجيش الإسرائيلي أن شحنة الأسلحة المضبوطة أرسلتها الوحدة 4000، وهي وحدة عمليات خاصة في استخبارات الحرس الثوري الإيراني، برئاسة جواد غفاري، ووحدة العمليات الخاصة التابعة لـ”فيلق القدس” على الأراضي السورية (18840). والتي يقودها رئيس الوحدة 840 أصغر باقري.
واعتبر الجيش الإسرائيلي أن شحنة الأسلحة المضبوطة “تشكل جزءا من معركة إيرانية مستمرة تهدف إلى زعزعة الاستقرار الأمني في المنطقة”.
وفي الصور التي وزعها الجيش الإسرائيلي، كان هناك نحو 178 قطعة عسكرية تنوعت بين عبوات ناسفة وقاذفات وصواريخ آر بي جي وقذائف هاون وصواريخ وبنادق ومسدسات أمريكية وبنادق قنص وقذائف صاروخية.