أعلن صندوق معالجة الديون المتعثرة في الإمارات، اليوم السبت، عن إعفاء 1277 مواطناً من ديونهم بقيمة إجمالية تجاوزت 401 مليوناً و791 ألف درهم، تنفيذاً لتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة. الإمارات العربية المتحدة، بالتعاون مع 18 بنكاً ومصرفاً ومؤسسة في الدولة. ولاية.
تترجم هذه المبادرة رؤية القيادة الرشيدة في تسهيل حياة وشؤون المواطنين بما يضمن لهم حياة كريمة ومستقرة، وتسهم في ترسيخ عملية التنمية الاجتماعية من خلال تخفيف الأعباء المعيشية على المواطنين المكافحين، وضمان حياة كريمة ومستقرة. العيش الكريم لهم، وتحقيق الاستقرار الأسري، وتعزيز التماسك الاجتماعي، في إطار رؤية الإمارات الشاملة للتنمية. مستدامة تهدف إلى بناء مجتمع مزدهر ومتماسك.
أكد جبر محمد غانم السويدي وزير دولة رئيس اللجنة العليا لصندوق معالجة الديون المتعثرة أن رعاية المواطنين والعمل على توفير كافة مقومات الحياة الكريمة لهم هي دائماً في مقدمة أولويات الشيخ محمد بن زايد وأشار آل نهيان، رئيس الدولة، إلى أن هذه المبادرة تترجم حرص سموه الدائم على التفاعل مع مختلف التحديات التي تواجه المواطنين وتؤثر على استقرارهم الأسري والاجتماعي.
وأعرب السويدي عن شكره للشيخ منصور بن زايد آل نهيان على متابعته الحثيثة للصندوق واهتمامه المستمر بتسهيل وتسريع إنجاز أعماله، بما يفتح آفاقاً جديدة للمستقبل للمواطنين الذين والاستفادة من خدماتها، بعيداً عن تبعات الديون وقيودها، خاصة مع تعدد الفئات المستفيدة من هذه المبادرة التي تشمل الحالات الإنسانية والطبية. والمنكوبين من ذوي الدخل المحدود والمتوفين والمتقاعدين من ذوي الدخل المحدود بالإضافة إلى كبار السن.
وأشار إلى أن مبادرات الصندوق تأتي في إطار حرص القيادة الرشيدة على تقديم كل ما يعزز عملية الاستقرار والسعادة ويخفف الأعباء عن من يمرون بظروف صعبة، وبما يضمن ترسيخ دعائم الاقتصاد الوطني. جودة حياة مواطني الدولة في كافة الظروف والأوقات، لافتاً إلى أن هذه المبادرة تعكس روح المسؤولية الاجتماعية التي تتمتع بها مؤسسات الدولة المختلفة وحرصها على المشاركة في المبادرات التي ترسيخ السعادة في المجتمع.
وثمن رئيس اللجنة العليا لصندوق معالجة الديون المتعثرة الدور البارز الذي تقوم به البنوك والمؤسسات المالية في دعم أهداف الصندوق من خلال تقديم الإعفاءات والتسويات للمتعثرين، مثمنا مبادراتهم الإيجابية وجهودهم المتواصلة التي تساهم في تعزيز رفاهية المرضى. للمواطنين وتعزيز الاستقرار الأسري الذي يمثل ركيزة أساسية لقوة المجتمع وتماسكه. .
وتضم قائمة المشاركين في هذه المبادرة 18 مصرفاً ومصرفاً وشركات تمويل، وهم: مجموعة بنك أبوظبي التجاري، مصرف الهلال، بنك الإمارات دبي الوطني، بنك المشرق، بنك أبوظبي الأول، مصرف أبوظبي الإسلامي، مصرف الشارقة الإسلامي، دبي الإسلامي. بنك وبنك دبي التجاري واتصالات. المصرف العربي للاستثمار والتجارة الخارجية، ومصرف الإمارات الإسلامي، والمصرف العربي المتحد، وإتش إس بي سي، وبنك رأس الخيمة الوطني، وشركة أملاك للتمويل، وأم بنك. بنك القيوين الوطني وسيتي بنك وستاندرد تشارترد.
من جانبهم، أعرب مسؤولو البنوك والمؤسسات المالية والشركات الوطنية المشاركة في مبادرة صندوق معالجة الديون المتعثرة عن سعادتهم واعتزازهم بالمشاركة في هذه المبادرة الوطنية التي تعكس روح التضامن والمسؤولية الاجتماعية تجاه أبناء الوطن.
وأكدوا التزامهم بدعم كافة الجهود الرامية إلى تعزيز الاستقرار المالي والاجتماعي للأسرة الإماراتية، معتبرين المبادرة نموذجاً يحتذى به في تضافر الجهود بين القطاعين العام والخاص بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن، وتعزيز جودة الحياة وتحقيق التنمية المستدامة.
وقال علاء عريقات، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أبوظبي التجاري: «نتشرف في مجموعة بنك أبوظبي التجاري بمواصلة وتجديد تعاوننا البناء مع صندوق سداد الديون للمواطنين، والعمل وفق الآليات المحددة من الصندوق من أجل إنجاح هذه المبادرة المهمة بما يضمن التأثير الإيجابي على حياة المواطنين. المواطنين وتعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لأسرهم.
وأضاف أن التزامنا بالمشاركة في هذه المبادرة الوطنية ينبع من إيماننا العميق بدور القطاع المصرفي في تعزيز التنمية المستدامة ودعم رفاهية المواطنين، حيث نرى التعاون مع الصندوق فرصة حقيقية تساهم في تحقيق التنمية المستدامة. تمكين الأسرة الإماراتية من التغلب على التحديات المالية والمضي قدماً نحو مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً، بما في ذلك… يتماشى مع رؤية قيادتنا الرشيدة لتوفير الحياة الكريمة لكل مواطن.
من جانبه، قال هشام عبدالله القاسم، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة بنوك بنك الإمارات دبي الوطني، رئيس مجلس إدارة مصرف الإمارات الإسلامي، إنه انطلاقاً من كونهما مصرفين وطنيين رائدين في دولة الإمارات العربية المتحدة، فإننا نفخر بـ دعم مبادرات الدولة التي تهدف إلى نشر الفرح والسعادة وتحسين نوعية الحياة. أيها المواطنون، مسترشدين برؤية قيادتنا الحكيمة، وطموح حكامنا اللامحدود.
وشدد القاسم على الالتزام تجاه المجتمع الإماراتي والعمل على تعزيز تقدمه وازدهاره، ونحن إذ نحتفل بيوم الاتحاد الـ53، نتطلع إلى العمل جنباً إلى جنب مع مختلف المؤسسات الوطنية في الإمارات لدعم مسيرة التنمية المستدامة في دولتنا. البلد الحبيب.
من جانبه، أعرب أحمد عبد العال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المشرق، عن اعتزازه بدعم مبادرة صندوق سداد ديون المواطنين، مشيراً إلى أن إعفاء المواطنين من ديونهم يجسد القيم السامية للتسامح والاستدامة التي تتميز بها دولة الإمارات.
وأكد أن هذه المبادرة لا تقتصر على تقديم الدعم المالي فقط، بل تعكس أيضاً التزام المشرق المستمر بمبادرات الصندوق، مشدداً على أهمية دور المشرق في تعزيز التنمية المجتمعية ودعم المواطنين مما يسهم في تحسين حياتهم وتحقيق مكاسبهم المالية والاجتماعية. الاستقرار الاجتماعي.
من جانبها، قالت هناء الرستماني، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أبوظبي الأول، إنه في إطار حرصه على توفير كافة عناصر الدعم للمجتمع الإماراتي على المستويين الفردي والمؤسساتي، يشارك بنك أبوظبي الأول في دعم المضطربين. مبادرة صندوق معالجة الديون والتي تهدف إلى تيسير شؤون شعب الوطن وتخفيف الأعباء المالية. عنها والمساهمة في تعزيز النمو الاقتصادي للمجتمع المحلي.. وباعتبارنا البنك العالمي لدولة الإمارات العربية المتحدة، يسعدنا أن نواصل دعمنا لهذه المبادرة السنوية التي تعكس المسؤولية المجتمعية للبنك وتواكب رؤية الدولة. القيادة الحكيمة تسعى إلى ترسيخ استقرار وسعادة أبنائها.
بدوره، أعرب مصرف أبوظبي الإسلامي عن اعتزازه بالمساهمة في مبادرة صندوق معالجة الديون المتعثرة، حيث تمكن من إعفاء أكثر من 200 مواطن إماراتي من أعباء ديونهم.
أعلن صندوق معالجة الديون المتعثرة في الإمارات، اليوم السبت، عن إعفاء 1277 مواطناً من ديونهم بقيمة إجمالية تجاوزت 401 مليوناً و791 ألف درهم، تنفيذاً لتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة. الإمارات العربية المتحدة، بالتعاون مع 18 بنكاً ومصرفاً ومؤسسة في الدولة. ولاية.
تترجم هذه المبادرة رؤية القيادة الرشيدة في تسهيل حياة وشؤون المواطنين بما يضمن لهم حياة كريمة ومستقرة، وتسهم في ترسيخ عملية التنمية الاجتماعية من خلال تخفيف الأعباء المعيشية على المواطنين المكافحين، وضمان حياة كريمة ومستقرة. العيش الكريم لهم، وتحقيق الاستقرار الأسري، وتعزيز التماسك الاجتماعي، في إطار رؤية الإمارات الشاملة للتنمية. مستدامة تهدف إلى بناء مجتمع مزدهر ومتماسك.
أكد جبر محمد غانم السويدي وزير دولة رئيس اللجنة العليا لصندوق معالجة الديون المتعثرة أن رعاية المواطنين والعمل على توفير كافة مقومات الحياة الكريمة لهم هي دائماً في مقدمة أولويات الشيخ محمد بن زايد وأشار آل نهيان، رئيس الدولة، إلى أن هذه المبادرة تترجم حرص سموه الدائم على التفاعل مع مختلف التحديات التي تواجه المواطنين وتؤثر على استقرارهم الأسري والاجتماعي.
وأعرب السويدي عن شكره للشيخ منصور بن زايد آل نهيان على متابعته الحثيثة للصندوق واهتمامه المستمر بتسهيل وتسريع إنجاز أعماله، بما يفتح آفاقاً جديدة للمستقبل للمواطنين الذين والاستفادة من خدماتها، بعيداً عن تبعات الديون وقيودها، خاصة مع تعدد الفئات المستفيدة من هذه المبادرة التي تشمل الحالات الإنسانية والطبية. والمنكوبين من ذوي الدخل المحدود والمتوفين والمتقاعدين من ذوي الدخل المحدود بالإضافة إلى كبار السن.
وأشار إلى أن مبادرات الصندوق تأتي في إطار حرص القيادة الرشيدة على تقديم كل ما يعزز عملية الاستقرار والسعادة ويخفف الأعباء عن من يمرون بظروف صعبة، وبما يضمن ترسيخ دعائم الاقتصاد الوطني. جودة حياة مواطني الدولة في كافة الظروف والأوقات، لافتاً إلى أن هذه المبادرة تعكس روح المسؤولية الاجتماعية التي تتمتع بها مؤسسات الدولة المختلفة وحرصها على المشاركة في المبادرات التي ترسيخ السعادة في المجتمع.
وثمن رئيس اللجنة العليا لصندوق معالجة الديون المتعثرة الدور البارز الذي تقوم به البنوك والمؤسسات المالية في دعم أهداف الصندوق من خلال تقديم الإعفاءات والتسويات للمتعثرين، مثمنا مبادراتهم الإيجابية وجهودهم المتواصلة التي تساهم في تعزيز رفاهية المرضى. للمواطنين وتعزيز الاستقرار الأسري الذي يمثل ركيزة أساسية لقوة المجتمع وتماسكه. .
وتضم قائمة المشاركين في هذه المبادرة 18 مصرفاً ومصرفاً وشركات تمويل، وهم: مجموعة بنك أبوظبي التجاري، مصرف الهلال، بنك الإمارات دبي الوطني، بنك المشرق، بنك أبوظبي الأول، مصرف أبوظبي الإسلامي، مصرف الشارقة الإسلامي، دبي الإسلامي. بنك وبنك دبي التجاري واتصالات. المصرف العربي للاستثمار والتجارة الخارجية، ومصرف الإمارات الإسلامي، والمصرف العربي المتحد، وإتش إس بي سي، وبنك رأس الخيمة الوطني، وشركة أملاك للتمويل، وأم بنك. بنك القيوين الوطني وسيتي بنك وستاندرد تشارترد.
من جانبهم، أعرب مسؤولو البنوك والمؤسسات المالية والشركات الوطنية المشاركة في مبادرة صندوق معالجة الديون المتعثرة عن سعادتهم واعتزازهم بالمشاركة في هذه المبادرة الوطنية التي تعكس روح التضامن والمسؤولية الاجتماعية تجاه أبناء الوطن.
وأكدوا التزامهم بدعم كافة الجهود الرامية إلى تعزيز الاستقرار المالي والاجتماعي للأسرة الإماراتية، معتبرين المبادرة نموذجاً يحتذى به في تضافر الجهود بين القطاعين العام والخاص بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن، وتعزيز جودة الحياة وتحقيق التنمية المستدامة.
وقال علاء عريقات، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أبوظبي التجاري: «نتشرف في مجموعة بنك أبوظبي التجاري بمواصلة وتجديد تعاوننا البناء مع صندوق سداد الديون للمواطنين، والعمل وفق الآليات المحددة من الصندوق من أجل إنجاح هذه المبادرة المهمة بما يضمن التأثير الإيجابي على حياة المواطنين. المواطنين وتعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لأسرهم.
وأضاف أن التزامنا بالمشاركة في هذه المبادرة الوطنية ينبع من إيماننا العميق بدور القطاع المصرفي في تعزيز التنمية المستدامة ودعم رفاهية المواطنين، حيث نرى التعاون مع الصندوق فرصة حقيقية تساهم في تحقيق التنمية المستدامة. تمكين الأسرة الإماراتية من التغلب على التحديات المالية والمضي قدماً نحو مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً، بما في ذلك… يتماشى مع رؤية قيادتنا الرشيدة لتوفير الحياة الكريمة لكل مواطن.
من جانبه، قال هشام عبدالله القاسم، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة بنوك بنك الإمارات دبي الوطني، رئيس مجلس إدارة مصرف الإمارات الإسلامي، إنه انطلاقاً من كونهما مصرفين وطنيين رائدين في دولة الإمارات العربية المتحدة، فإننا نفخر بـ دعم مبادرات الدولة التي تهدف إلى نشر الفرح والسعادة وتحسين نوعية الحياة. أيها المواطنون، مسترشدين برؤية قيادتنا الحكيمة، وطموح حكامنا اللامحدود.
وشدد القاسم على الالتزام تجاه المجتمع الإماراتي والعمل على تعزيز تقدمه وازدهاره، ونحن إذ نحتفل بيوم الاتحاد الـ53، نتطلع إلى العمل جنباً إلى جنب مع مختلف المؤسسات الوطنية في الإمارات لدعم مسيرة التنمية المستدامة في دولتنا. البلد الحبيب.
من جانبه، أعرب أحمد عبد العال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المشرق، عن اعتزازه بدعم مبادرة صندوق سداد ديون المواطنين، مشيراً إلى أن إعفاء المواطنين من ديونهم يجسد القيم السامية للتسامح والاستدامة التي تتميز بها دولة الإمارات.
وأكد أن هذه المبادرة لا تقتصر على تقديم الدعم المالي فقط، بل تعكس أيضاً التزام المشرق المستمر بمبادرات الصندوق، مشدداً على أهمية دور المشرق في تعزيز التنمية المجتمعية ودعم المواطنين مما يسهم في تحسين حياتهم وتحقيق مكاسبهم المالية والاجتماعية. الاستقرار الاجتماعي.
من جانبها، قالت هناء الرستماني، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أبوظبي الأول، إنه في إطار حرصه على توفير كافة عناصر الدعم للمجتمع الإماراتي على المستويين الفردي والمؤسساتي، يشارك بنك أبوظبي الأول في دعم المضطربين. مبادرة صندوق معالجة الديون والتي تهدف إلى تيسير شؤون شعب الوطن وتخفيف الأعباء المالية. عنها والمساهمة في تعزيز النمو الاقتصادي للمجتمع المحلي.. وباعتبارنا البنك العالمي لدولة الإمارات العربية المتحدة، يسعدنا أن نواصل دعمنا لهذه المبادرة السنوية التي تعكس المسؤولية المجتمعية للبنك وتواكب رؤية الدولة. القيادة الحكيمة تسعى إلى ترسيخ استقرار وسعادة أبنائها.
بدوره، أعرب مصرف أبوظبي الإسلامي عن اعتزازه بالمساهمة في مبادرة صندوق معالجة الديون المتعثرة، حيث تمكن من إعفاء أكثر من 200 مواطن إماراتي من أعباء ديونهم.