
صحف المكلا (العرب تايم).
تضع مليشيا الحوثي عراقيل جديدة أمام عمليات السلام الرامية إلى وقف الحرب الدائرة منذ تسع سنوات، واتضحت هذه التعقيدات بعد رفض المليشيات دعوة المبعوث الأممي هانز جوتنبرج للحوار الاقتصادي، رغم المرونة التي أبداها المجلس الرئاسي القيادي تجاه هذا الطلب، شريطة توقف هجمات ذراع إيران على المنشآت النفطية.
– التصعيد الإرهابي ضد خطوط الملاحة العالمية في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، واستمرار عرقلة الجهود التي يبذلها المجتمع الدولي والمنطقة لإنهاء الحرب وإحلال السلام.
تكشف ميليشيا الحوثي عن هويتها ومدى تبعيتها للأجندة الإيرانية الساعية لزعزعة الأمن والسلم الدوليين، ما يتطلب وجود استراتيجية ردع محلية وإقليمية ودولية شاملة لمواجهة الحوثيين.













