استقبل محمد الشقي الأمين العام المساعد للمجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الاثنين، مسؤول حقوق الإنسان في المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة بدر فاروق، في العاصمة عدن.
وناقش اللقاء أوجه التعاون لتعزيز القدرات الحقوقية وآليات حماية حقوق الإنسان، بعد معاناة شعب الجنوب الانتهاكات على مدى العقود الماضية، بدءاً بحرب احتلال الجنوب عام 1994، وما تلاها من حملات القمع التي بلغت ذروتها خلال مرحلة الحراك السلمي، وصولاً إلى غزو الجنوب من قبل مليشيات الحوثي الإيرانية و التنظيمات الإرهابية 2015
وحث الشقي على نقل صورة واقعية عن الوضع في العاصمة عدن والجنوب بشكل عام، لافتاً إلى تزايد انتهاكات حقوق الإنسان التي بدأت تطال الجميع دون تمييز سواء أبناء الجنوب أو العاملين. في المنظمات الدولية، في المناطق التي تسيطر عليها الميليشيات المدعومة من إيران.
من جانبه أشاد المسؤول الأممي بدور المجلس الانتقالي في توثيق الانتهاكات، داعيا إلى مواصلة اللقاءات والتعاون في مجال حقوق الإنسان، والعمل المشترك لرصد الانتهاكات ومعالجتها.
واستعرض أهمية تنظيم دورات تدريبية للعاملين في قطاع حقوق الإنسان في المجلس، للتعريف بدور المنظمات الحقوقية والإنسانية، بالإضافة إلى أساليب جمع الانتهاكات ورصدها.
وشارك في الاجتماع نيابة عن المجلس الانتقالي الجنوبي الدكتور محمد بسرده رئيس دائرة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان، والدكتور نجيب قايد مدير إدارة المنظمات الدولية وحقوق الإنسان في هيئة الأجانب والمغتربين. للشؤون وبالنيابة عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان الدكتور ثائر عمار مسؤول حقوق الإنسان في المفوضية السامية. في عدن، وناصر الشعيبي منسق ومسؤول المفوضية في عدن.
استقبل محمد الشقي الأمين العام المساعد للمجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الاثنين، مسؤول حقوق الإنسان في المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة بدر فاروق، في العاصمة عدن.
وناقش اللقاء أوجه التعاون لتعزيز القدرات الحقوقية وآليات حماية حقوق الإنسان، بعد معاناة شعب الجنوب الانتهاكات على مدى العقود الماضية، بدءاً بحرب احتلال الجنوب عام 1994، وما تلاها من حملات القمع التي بلغت ذروتها خلال مرحلة الحراك السلمي، وصولاً إلى غزو الجنوب من قبل مليشيات الحوثي الإيرانية و التنظيمات الإرهابية 2015
وحث الشقي على نقل صورة واقعية عن الوضع في العاصمة عدن والجنوب بشكل عام، لافتاً إلى تزايد انتهاكات حقوق الإنسان التي بدأت تطال الجميع دون تمييز سواء أبناء الجنوب أو العاملين. في المنظمات الدولية، في المناطق التي تسيطر عليها الميليشيات المدعومة من إيران.
من جانبه أشاد المسؤول الأممي بدور المجلس الانتقالي في توثيق الانتهاكات، داعيا إلى مواصلة اللقاءات والتعاون في مجال حقوق الإنسان، والعمل المشترك لرصد الانتهاكات ومعالجتها.
واستعرض أهمية تنظيم دورات تدريبية للعاملين في قطاع حقوق الإنسان في المجلس، للتعريف بدور المنظمات الحقوقية والإنسانية، بالإضافة إلى أساليب جمع الانتهاكات ورصدها.
وشارك في الاجتماع نيابة عن المجلس الانتقالي الجنوبي الدكتور محمد بسرده رئيس دائرة الشؤون القانونية وحقوق الإنسان، والدكتور نجيب قايد مدير إدارة المنظمات الدولية وحقوق الإنسان في هيئة الأجانب والمغتربين. للشؤون وبالنيابة عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان الدكتور ثائر عمار مسؤول حقوق الإنسان في المفوضية السامية. في عدن، وناصر الشعيبي منسق ومسؤول المفوضية في عدن.