Home آخر الأخبار أخبار الرياضة

لتخطي ميسي.. عمر مرموش يطارد إنجازًا تاريخيًا الليلة في الدوري الألماني

by عرب تايم

نوفمبر 23, 2024

in أخبار الرياضة

لتخطي ميسي.. عمر مرموش يطارد إنجازًا تاريخيًا الليلة في الدوري الألماني

VIEWS

شارك على فيسبوك شارك على تويتر شارك على واتساب شارك على تيليجرام

كيف تلعب القوات المسلحة بجنوب اليمن دورًا أساسيًا في مكافحة الإرهاب؟

عرب تايم

مدير التحرير ومدير فريق الكتاب في موقعنا الإلكتروني. أعمل على تنسيق الجهود وتحويل الأفكار إلى محتوى متكامل يعكس رؤية الموقع ويلبي تطلعات الجمهور. شغفي بالكتابة والتحرير جعلني أركز على بناء فريق مبدع، قادر على تقديم محتوى مميز ومؤثر. أؤمن بأن القوة الحقيقية لأي منصة تكمن في مصداقيتها وتميزها، لذلك أسعى دائمًا إلى رفع معايير العمل الجماعي، والاهتمام بالتفاصيل التي تُحدث الفارق. دوري يمتد من الإشراف إلى الإلهام، لأضمن أن كل قطعة محتوى تُكتب تحمل بصمة الجودة والتأثير. في عملي، أبحث عن الأفكار الجديدة وأتبنى الابتكار، مع الحرص على أن يبقى المحتوى جذابًا وملائمًا لاحتياجات القارئ. طموحي أن أترك بصمة واضحة في عالم الإعلام الرقمي، حيث يصبح الموقع منصة يثق بها الجميع ويعودون إليها دائمًا.

مقالات متعلقة :

عمر مرموش أفضل لاعب في الجولة الـ12 من الدوري الألماني

اترك تعليقاً إلغاء الرد

تابعنا على وسائل التواصل الإجتماعي

تبرع لكتاب الموقع انقر هنا للتبرع

رغد عبدالله"أنا رغد عبدالله، كاتبة صحفية أؤمن أن لكل قصة وجهًا خفيًا يستحق أن يُروى. نشأتُ في مدينة ساحلية صغيرة، حيث كنت أراقب الحياة من حولي وأجد في تفاصيلها الصغيرة حكايات تستحق أن تُكتب. منذ البداية، عرفتُ أن قلمي سيكون صوتًا لمن لا يُسمع، وسلاحي في مواجهة الزيف والظلم. بعد حصولي على شهادة في الإعلام والصحافة، خضتُ رحلتي المهنية بشغف لا حدود له. بدأت كمحررة مبتدئة، واليوم أجد نفسي محاطة بقصص عميقة ومؤثرة تجعلني أُدرك أهمية ما أفعله. أسعى دائمًا لتقديم الحقائق كما هي، بعيدًا عن التحيز، وأركز على القضايا التي تمس الإنسان في صميمه. خارج إطار عملي، أجد في القراءة والسفر نافذة تُوسع رؤيتي وتغني كتاباتي. أستمد الإلهام من الثقافات المختلفة ومن حكايات الناس الذين ألتقي بهم. أحلم بتأسيس منصة إعلامية مستقلة تُضيء زوايا الظل، وتُعيد للصحافة روحها الإنسانية الحقيقية."
عرب تايممدير التحرير ومدير فريق الكتاب في موقعنا الإلكتروني. أعمل على تنسيق الجهود وتحويل الأفكار إلى محتوى متكامل يعكس رؤية الموقع ويلبي تطلعات الجمهور. شغفي بالكتابة والتحرير جعلني أركز على بناء فريق مبدع، قادر على تقديم محتوى مميز ومؤثر. أؤمن بأن القوة الحقيقية لأي منصة تكمن في مصداقيتها وتميزها، لذلك أسعى دائمًا إلى رفع معايير العمل الجماعي، والاهتمام بالتفاصيل التي تُحدث الفارق. دوري يمتد من الإشراف إلى الإلهام، لأضمن أن كل قطعة محتوى تُكتب تحمل بصمة الجودة والتأثير. في عملي، أبحث عن الأفكار الجديدة وأتبنى الابتكار، مع الحرص على أن يبقى المحتوى جذابًا وملائمًا لاحتياجات القارئ. طموحي أن أترك بصمة واضحة في عالم الإعلام الرقمي، حيث يصبح الموقع منصة يثق بها الجميع ويعودون إليها دائمًا.
هيام صالح"اسمي هيام صالح، كاتبة صحفية متخصصة في استكشاف القصص التي تستحق أن تُحكى. منذ صغري وأنا أرى العالم من زاوية مختلفة، أبحث عن المعاني في التفاصيل وأستمع إلى ما وراء الكلمات. هذا الفضول قادني لدراسة الإعلام والعمل في مجال الصحافة، حيث وجدت شغفي الحقيقي. أعتبر الكتابة وسيلتي للتعبير عن القضايا التي تمس حياتنا اليومية، ونافذتي لتسليط الضوء على الحقائق التي قد تُغفل. أحب التركيز على القصص الإنسانية التي تعكس قوة الفرد وقدرته على التغيير. أنا مؤمنة بأن الصحافة ليست مجرد نقل للأخبار، بل هي مسؤولية تجاه الحقيقة والمجتمع. خارج ساعات العمل، أستمتع بقراءة الكتب التي تفتح لي آفاقًا جديدة، وأحب السفر لاكتشاف عوالم وثقافات مختلفة. طموحي أن أساهم في بناء إعلام يضع الإنسان في القلب ويُبرز الجانب النبيل للصحافة."
ناشر إبراهيمأنا ناشر إبراهيم، كاتب ومحرر وصحفي أعيش بشغف الكلمة وقوة القلم. أؤمن أن الكتابة ليست مجرد مهنة، بل رسالة وأداة للتغيير. منذ خطواتي الأولى في عالم الصحافة، كان هدفي دائمًا أن أترك أثرًا وأن تكون كلماتي نافذة تُفتح على الحقيقة، وأحيانًا صرخة تُسمع لمن لا صوت لهم. أعمل بتركيز لا يلين وبطاقة لا تنفد، لأنني أدرك أن كل قصة تُحكى بإتقان يمكن أن تغير مسارًا أو تُلهم أجيالًا. أسعى دائمًا لتقديم محتوى مختلف، يجمع بين الجرأة والعمق، ويصل إلى القلوب قبل العقول. طموحي لا حدود له، وأسعى لأن تكون أعمالي منصة تُحدث الفرق. أكتب من القلب، أحرر بحرفية، وأؤمن أن الصحافة عندما تُمارس بشغف ومسؤولية، تتحول إلى أداة حقيقية للتغيير والإلهام.
قاسم العمريأنا قاسم العمري، صحفي وكاتب قصصي، أعيش في عالم من الكلمات التي تروي قصص الناس والمجتمعات. الصحافة بالنسبة لي ليست مجرد مهنة، بل هي حكاية مستمرة عن الحقيقة، عن الظل الذي يقع خلف الأضواء، وعن التفاصيل التي يغفلها الجميع. أؤمن أن كل قصة تستحق أن تُسمع، وأن الحقائق تنتظر من يكشفها. أما في عالم الكتابة القصصية، فأنا أعيش بين الواقع والخيال، أُنسج حكايات تنبض بالحياة وتكشف عن أعماق النفس البشرية. كل قصة أكتبها هي رحلة بحث عن الفهم، عن ما لا يُقال وما يُشعر به الناس في صمتهم. في كل ما أكتب، أهدف إلى أن أكون صوتًا للحقيقة وللإنسانية، وأن أفتح أبوابًا لعوالم لم تُكتشف بعد. الصحافة هي نافذتي لرؤية العالم، والقصص هي طريقتي لفهمه.

لتخطي ميسي.. عمر مرموش يطارد إنجازًا تاريخيًا الليلة في الدوري الألماني

كيف تلعب القوات المسلحة بجنوب اليمن دورًا أساسيًا في مكافحة الإرهاب؟

بسبب البرد.. وفاة مُسنًا في ذمار اليمنية