حراك دبلوماسي مكثف يقوده الرئيس عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي نائب رئيس المجلس الرئاسي، في إطار مواجهة التحديات الراهنة سواء على المستوى الأمني أو المعيشي.
ويكثف الرئيس القائد الزبيدي اللقاءات التي تركز بشكل كبير على التوصل إلى حل للوضع الراهن ووضع حد للأعباء الناجمة عنه.
وتأتي جهود الرئيس الزبيدي في سياق أن الجنوب هو الأكثر التزاما بالعمل على مكافحة الإرهاب وفتح الباب أمام تحقيق الاستقرار.
وفي هذا السياق عقد الرئيس القائد الزُبيدي اجتماعاً عبر تقنية الاتصال المرئي مع رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي إلى اليمن غابرييل مونويرا فينياليس وسفراء مملكة هولندا جانيت سيبين وسفيرة الحكومة الفيدرالية. جمهورية ألمانيا، هيوبرت جايجر.
وناقش اللقاء عددا من القضايا المهمة أبرزها التصعيد الحوثي الإرهابي ضد خطوط الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، وتزايد المخاطر الناجمة عن ذلك التصعيد على الاقتصاد العالمي وأمن الطاقة. فضلا عن تداعياتها الإنسانية الكارثية على المواطنين في الداخل.
وفي هذا الصدد، أكد القائد العام أن هذه الممارسات العدائية للمليشيات تعكس بوضوح عدم رغبتها وجديتها في السعي للسلام.
وأشار إلى أنه بهذه الهجمات الإرهابية والتصعيد المستمر تحولت من جماعة تهدد أمن واستقرار البلاد والمنطقة، إلى جماعة إرهابية تهدد أمن واستقرار المنطقة والعالم.
كما جدد الأخ القائد، خلال اللقاء، دعوته إلى تكثيف التعاون بين كافة الأطراف المحلية والإقليمية والدولية، لاعتماد استراتيجية الردع الشاملة، وكبح الرغبة العدوانية لميليشيا الحوثي الإرهابية، وضمان حماية خطوط الملاحة الدولية في هذه المنطقة الاستراتيجية. المنطقة التي تمثل شريان الحياة الذي يربط شرق العالم بغربه.
وناقش اللقاء الأوضاع الاقتصادية والإنسانية التي تمر بها بلادنا، والسبل الممكنة لدعم المجلس القيادي الرئاسي والحكومة المعترف بها دولياً لإخراج البلاد من أزمتها.
وفي هذا الصدد، دعا الرئيس الزبيدي الاتحاد الأوروبي إلى تكثيف دعمه لبلادنا من خلال برامجه التنموية التي تشمل تعزيز سبل العيش، ودعم مشاريع التنمية المستدامة، وتأهيل وتدريب المواهب الشابة، بما يسهم في بناء قدرات المجتمع. وتحقيق استقرارها.
من جانبهم أكد رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي وسفيري هولندا وألمانيا دعمهم الكامل للجهود الدولية والإقليمية الرامية لتحقيق السلام في بلادنا.
وأكد الدبلوماسيون استمرار الاتحاد الأوروبي في تقديم الدعم اللازم لتحسين الأوضاع الإنسانية وتفعيل الشراكات التنموية بما يعزز فرص تحقيق الاستقرار والسلام في البلاد.
وتعبر جهود الرئيس الزبيدي عن النوايا الجنوبية الصادقة، وتعكس رغبة حقيقية في العمل على تحقيق الاستقرار، في إطار شراكة قوية وممتدة مع المجتمع الدولي، الذي يمثل الجنوب أحد أطرافه الرئيسية.
وتحظى الجهود التي يبذلها الجنوب على الأرض بتقدير واسع من مختلف الأطراف، سواء من حيث الحسم العسكري الذي أدى إلى تكبيد القوات الإرهابية خسائر فادحة، أو من حيث الحكمة السياسية والحنكة الاستراتيجية التي أعطت الأولوية القصوى لمسار الجنوب. استقرار.
حراك دبلوماسي مكثف يقوده الرئيس عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي نائب رئيس المجلس الرئاسي، في إطار مواجهة التحديات الراهنة سواء على المستوى الأمني أو المعيشي.
ويكثف الرئيس القائد الزبيدي اللقاءات التي تركز بشكل كبير على التوصل إلى حل للوضع الراهن ووضع حد للأعباء الناجمة عنه.
وتأتي جهود الرئيس الزبيدي في سياق أن الجنوب هو الأكثر التزاما بالعمل على مكافحة الإرهاب وفتح الباب أمام تحقيق الاستقرار.
وفي هذا السياق عقد الرئيس القائد الزُبيدي اجتماعاً عبر تقنية الاتصال المرئي مع رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي إلى اليمن غابرييل مونويرا فينياليس وسفراء مملكة هولندا جانيت سيبين وسفيرة الحكومة الفيدرالية. جمهورية ألمانيا، هيوبرت جايجر.
وناقش اللقاء عددا من القضايا المهمة أبرزها التصعيد الحوثي الإرهابي ضد خطوط الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، وتزايد المخاطر الناجمة عن ذلك التصعيد على الاقتصاد العالمي وأمن الطاقة. فضلا عن تداعياتها الإنسانية الكارثية على المواطنين في الداخل.
وفي هذا الصدد، أكد القائد العام أن هذه الممارسات العدائية للمليشيات تعكس بوضوح عدم رغبتها وجديتها في السعي للسلام.
وأشار إلى أنه بهذه الهجمات الإرهابية والتصعيد المستمر تحولت من جماعة تهدد أمن واستقرار البلاد والمنطقة، إلى جماعة إرهابية تهدد أمن واستقرار المنطقة والعالم.
كما جدد الأخ القائد، خلال اللقاء، دعوته إلى تكثيف التعاون بين كافة الأطراف المحلية والإقليمية والدولية، لاعتماد استراتيجية الردع الشاملة، وكبح الرغبة العدوانية لميليشيا الحوثي الإرهابية، وضمان حماية خطوط الملاحة الدولية في هذه المنطقة الاستراتيجية. المنطقة التي تمثل شريان الحياة الذي يربط شرق العالم بغربه.
وناقش اللقاء الأوضاع الاقتصادية والإنسانية التي تمر بها بلادنا، والسبل الممكنة لدعم المجلس القيادي الرئاسي والحكومة المعترف بها دولياً لإخراج البلاد من أزمتها.
وفي هذا الصدد، دعا الرئيس الزبيدي الاتحاد الأوروبي إلى تكثيف دعمه لبلادنا من خلال برامجه التنموية التي تشمل تعزيز سبل العيش، ودعم مشاريع التنمية المستدامة، وتأهيل وتدريب المواهب الشابة، بما يسهم في بناء قدرات المجتمع. وتحقيق استقرارها.
من جانبهم أكد رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي وسفيري هولندا وألمانيا دعمهم الكامل للجهود الدولية والإقليمية الرامية لتحقيق السلام في بلادنا.
وأكد الدبلوماسيون استمرار الاتحاد الأوروبي في تقديم الدعم اللازم لتحسين الأوضاع الإنسانية وتفعيل الشراكات التنموية بما يعزز فرص تحقيق الاستقرار والسلام في البلاد.
وتعبر جهود الرئيس الزبيدي عن النوايا الجنوبية الصادقة، وتعكس رغبة حقيقية في العمل على تحقيق الاستقرار، في إطار شراكة قوية وممتدة مع المجتمع الدولي، الذي يمثل الجنوب أحد أطرافه الرئيسية.
وتحظى الجهود التي يبذلها الجنوب على الأرض بتقدير واسع من مختلف الأطراف، سواء من حيث الحسم العسكري الذي أدى إلى تكبيد القوات الإرهابية خسائر فادحة، أو من حيث الحكمة السياسية والحنكة الاستراتيجية التي أعطت الأولوية القصوى لمسار الجنوب. استقرار.