وقالت مصادر إعلامية إن الميليشيات بدأت بإنشاء مستودعات للأسلحة والصواريخ في جبال قرية قرمان القديمة في عزلة شهاب الأسفلة بمديرية بني مطر غربي صنعاء الخاضعة لسيطرتها.
وأوضحت المصادر أن المليشيات بدأت عملية الحفر منذ أسبوع، باستخدام تقنيات تفجير الألغام والديناميت، بالإضافة إلى الحفارات، تحت حماية أطقم تابعة للشرطة العسكرية الحوثية.
وأكدت المصادر أن العمل يجري على إنشاء هذه المستودعات بوتيرة عالية، الأمر الذي أثار استياء الأهالي الذين عبروا عن رفضهم لهذا المشروع، وسط تهديدات من المليشيا باختطاف أي معترض أو متحدث عن المستودع، متهمة إياهم كونهم عمالاً وجواسيس لما يسمونه “العدوان”.
وأشارت المصادر إلى أن عملية إنشاء المستودع تأتي بتوجيهات من القيادي الحوثي المدعو أبو حيدر جحاف، الذي يرأس ما يسمى بلجنة الأراضي بوزارة الدفاع، ويتمتع بصلاحيات مطلقة من قيادة مليشيات الحوثي.
وكان الجحاف، الذي عاد مؤخراً من جولة خارجية شملت إيران، قد ارتكب في السنوات الأخيرة عمليات نهب لأراضي ومزارع آلاف المواطنين في صنعاء.
وقالت مصادر إعلامية إن الميليشيات بدأت بإنشاء مستودعات للأسلحة والصواريخ في جبال قرية قرمان القديمة في عزلة شهاب الأسفلة بمديرية بني مطر غربي صنعاء الخاضعة لسيطرتها.
وأوضحت المصادر أن المليشيات بدأت عملية الحفر منذ أسبوع، باستخدام تقنيات تفجير الألغام والديناميت، بالإضافة إلى الحفارات، تحت حماية أطقم تابعة للشرطة العسكرية الحوثية.
وأكدت المصادر أن العمل يجري على إنشاء هذه المستودعات بوتيرة عالية، الأمر الذي أثار استياء الأهالي الذين عبروا عن رفضهم لهذا المشروع، وسط تهديدات من المليشيا باختطاف أي معترض أو متحدث عن المستودع، متهمة إياهم كونهم عمالاً وجواسيس لما يسمونه “العدوان”.
وأشارت المصادر إلى أن عملية إنشاء المستودع تأتي بتوجيهات من القيادي الحوثي المدعو أبو حيدر جحاف، الذي يرأس ما يسمى بلجنة الأراضي بوزارة الدفاع، ويتمتع بصلاحيات مطلقة من قيادة مليشيات الحوثي.
وكان الجحاف، الذي عاد مؤخراً من جولة خارجية شملت إيران، قد ارتكب في السنوات الأخيرة عمليات نهب لأراضي ومزارع آلاف المواطنين في صنعاء.