تسعى شركة Xiaomi الصينية إلى تطوير معالجاتها الخاصة للهواتف المحمولة والأجهزة الذكية، بهدف تقليل اعتمادها على شركات أخرى متخصصة، مثل Qualcomm وMediaTek.
وفي حالة نجاحها، ستنضم شركة Xiaomi إلى قائمة الشركات المنافسة التي تصمم المعالجات، مثل Apple وSamsung وHuawei.
وعلى حسب ماذا لقد ذكرت ذلك وكالة بلومبرج، تعمل شركة Xiaomi حاليًا على تطوير معالج متطور بتقنية تصنيع 3 نانومتر، ومن المتوقع أن يتم إطلاقه في أوائل عام 2025، بأداء مماثل للمعالج الرائد Snapdragon 8 Gen 1 من شركة كوالكوم.
ومن خلال تطوير معالجاتها الخاصة، تسعى شركة Xiaomi إلى تحسين الأداء والكفاءة، بما يتماشى مع احتياجات أجهزتها.
ومع ذلك، فإن تطوير المعالجات ليس بالمهمة السهلة، لأنه يتطلب استثمارات ضخمة وخبرة فنية معقدة. على سبيل المثال: تعرضت شركة سامسونج، التي تعمل على تطوير معالجات Exynos منذ أكثر من عقد، لانتقادات بسبب أداء تلك المعالجات مقارنة بنظيراتها من شركة كوالكوم.
وعقدت شركة Xiaomi شراكة مع ARM لتصميم شرائح مخصصة، وأكملت مؤخرًا مرحلة تصميم أول شريحة لها بتقنية التصنيع 3 نانومتر، ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج الضخم في عام 2025.
ستتعاون شركة Xiaomi مع شركة تصنيع أشباه الموصلات التايوانية TSMC لتصنيع هذه الرقائق باستخدام تقنياتها المتقدمة.
ولا تزال شركة Xiaomi تواجه ضغوطًا خارجية، حيث تقيد الولايات المتحدة وصول الشركات الصينية إلى تقنيات الرقائق المتقدمة.
وتزايدت هذه القيود مع إدارة بايدن، ومن المتوقع أن تشدد إدارة ترامب المقبلة هذه القيود. ونتيجة لذلك، بدأت الصين في تخزين كميات كبيرة من الرقائق ذات التقنيات المتقدمة تحسبا لمزيد من القيود.
تسعى شركة Xiaomi الصينية إلى تطوير معالجاتها الخاصة للهواتف المحمولة والأجهزة الذكية، بهدف تقليل اعتمادها على شركات أخرى متخصصة، مثل Qualcomm وMediaTek.
وفي حالة نجاحها، ستنضم شركة Xiaomi إلى قائمة الشركات المنافسة التي تصمم المعالجات، مثل Apple وSamsung وHuawei.
وعلى حسب ماذا لقد ذكرت ذلك وكالة بلومبرج، تعمل شركة Xiaomi حاليًا على تطوير معالج متطور بتقنية تصنيع 3 نانومتر، ومن المتوقع أن يتم إطلاقه في أوائل عام 2025، بأداء مماثل للمعالج الرائد Snapdragon 8 Gen 1 من شركة كوالكوم.
ومن خلال تطوير معالجاتها الخاصة، تسعى شركة Xiaomi إلى تحسين الأداء والكفاءة، بما يتماشى مع احتياجات أجهزتها.
ومع ذلك، فإن تطوير المعالجات ليس بالمهمة السهلة، لأنه يتطلب استثمارات ضخمة وخبرة فنية معقدة. على سبيل المثال: تعرضت شركة سامسونج، التي تعمل على تطوير معالجات Exynos منذ أكثر من عقد، لانتقادات بسبب أداء تلك المعالجات مقارنة بنظيراتها من شركة كوالكوم.
وعقدت شركة Xiaomi شراكة مع ARM لتصميم شرائح مخصصة، وأكملت مؤخرًا مرحلة تصميم أول شريحة لها بتقنية التصنيع 3 نانومتر، ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج الضخم في عام 2025.
ستتعاون شركة Xiaomi مع شركة تصنيع أشباه الموصلات التايوانية TSMC لتصنيع هذه الرقائق باستخدام تقنياتها المتقدمة.
ولا تزال شركة Xiaomi تواجه ضغوطًا خارجية، حيث تقيد الولايات المتحدة وصول الشركات الصينية إلى تقنيات الرقائق المتقدمة.
وتزايدت هذه القيود مع إدارة بايدن، ومن المتوقع أن تشدد إدارة ترامب المقبلة هذه القيود. ونتيجة لذلك، بدأت الصين في تخزين كميات كبيرة من الرقائق ذات التقنيات المتقدمة تحسبا لمزيد من القيود.