أزاحت شركة بايدو الستار عن شريحتي ذكاء اصطناعي جديدتين اليوم الخميس، قائلة إن بوسعهما منح الشركات الصينية حوسبة قوية ومنخفضة التكلفة ويمكن التحكم فيها محليا.
وأدى التوتر المتصاعد بين الولايات المتحدة والصين إلى فرض قيود على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي الأمريكية المتقدمة إلى الشركات الصينية، مما دفع العديد منها إلى تطوير معالجات خاصة أو البحث عن بدائل محلية.
وقالت الشركة في مؤتمرها السنوي للتكنولوجيا (بايدو ورلد تكنولوجي) إن من المنتظر إطلاق الشريحة (إم100) التي تركز على الاستدلال في أوائل 2026. أما الشريحة (إم300) القادرة على التدريب والاستدلال معا فمن المنتظر إطلاقها في أوائل 2027.

















