حقق الاقتصاد البرازيلي نمواً ملحوظاً في عام 2024 ، عندما كان معدل النمو 3.4 ٪ ، وهو أفضل أداء له في ثلاث سنوات ، على الرغم من التحديات الكبيرة التي يواجهها القطاع الزراعي بسبب الكوارث المناخية.
أظهرت البيانات الصادرة عن معهد الإحصاءات البرازيلية أن نموًا قويًا في قطاعات الخدمات والتجارة والبناء ساهم في تعويض الانخفاض في القطاع الزراعي ، والذي تأثر بشدة بالفيضانات والجفاف.
تضرر إنتاج المحاصيل الزراعية الرئيسية مثل فول الصويا والذرة بشكل كبير ، مما أدى إلى انخفاض في المنتج الزراعي بنسبة 3.2 ٪.
ومع ذلك ، تمكن الاقتصاد البرازيلي من تحقيق نمو إجمالي قدره 3.4 ٪ ، مما يعكس مرونته وقدرته على التكيف مع الظروف الصعبة.