أظهرت الدراسة ، التي أجريت على مدار 30 يومًا في مختلف الحوافين اليمنيين ، أن هذا الإجراء جاء في ضوء تدهور الوضع المعيشي وعدم وجود الدعم اللازم.
أظهرت الدراسة أن 35.3 ٪ من العائلات اليمنية قللت من عدد الوجبات اليومية بسبب نقص المساعدات الغذائية ، مما يعكس عمق الأزمة التي يعاني منها المواطنون.
تهدف الدراسة إلى إلقاء الضوء على طرق التأمين الغذائي في غياب الدعم الخارجي.
أشارت البيانات إلى أن 23.5 ٪ من العائلات لجأوا إلى العمل المؤقت لتوفير الطعام ، مع إظهار أن 4 ٪ من العائلات وصلت إلى مرحلة اللجوء إلى الغرباء للمساعدة.
وأكدت أن هذه النسبة تعكس عمق الفقر الشديد الذي تعاني منه العديد من العائلات اليمنية.