أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية والمغتربين أنه لا توجد سلطات أو حق السلطات الإسرائيلية في تقييد دخول المواطنين على الصلاة في مسجد الققة ، تحت أي حجة أو مبرر.
ونظرت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان ، “إن تحديد عصر المصلين هو انتهاك صارخ لالتزامات القوة الحالية للاحتلال ، وانتهاك القانون الدولي ومبدأ الحق في حرية الحركة والوصول إلى أماكن العبادة”.
نظرت الوزارة في أن “القيود المصاحبة لتحديد عمر الرجال والنساء تضيف قيودًا أخرى على أعداد المصلين يوم الجمعة ، وأن حجج الاحتلال والمبررات تقع في تحديد الأسنان ، بالإضافة إلى أن القدس هي أرض فلسطينية تشغلها وفقًا لقرارات الشرعية الدولية ، ولا تخضع لأسلاك الإباترية.”
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية ، “اقتحمت قوات الاحتلال 8 مساجد في مدينة نابلوس ، تلعب معهم وتخريب أجزاء منها ، وكذلك حرق أجزاء كبيرة من مسجد النصر في المدينة القديمة للمدينة.”
دعت الوزارة إلى “تدخل دولي حقيقي لحماية شعبنا ، والأراضي والممتلكات والملاذ ، وتمكين المواطنين من أداء الصلاة ودخول القدس ، واحترام هذا الحق الأصيل لحقوق الإنسان”.